استراتيجية التخيل الموجهGuiding imagination


هي استراتيجية تعليمية تعتمد في تطبيقها علي استخدام الخيال الذي يعد من نعم الله علينا و الذي يساعدنا في التفكير و توليد الأفكار الإبداعية

و من فضل الله علينا و نعمته منحنا القدرة علي التخيل و تخزين و تصنيف الصور و تسجيل المعلومات و القدرة علي المطابقة و التعرف علي الأشياء من خلال استرجاع ما تم تخزينه في الذاكرة ، و لولا نعمة الله علينا لكان الانسان في حاجة للتعلم المستمر في كل مرة يحتاج فيها لمعرفة موضوع ما

و تقوم استراتيجية المخيلة الموجهة على صياغة سيناريو تخيلي ينقل الطلاب في رحلة تخيلية ، و يحفزهم على بناء صور ذهنية غنية لما يسمعونه ، و يتم العمل على التكامل بين الحواس الخمس ، حيث يتم دمج الرائحة و المذاق و الإحساس و اللمس و الصوت داخل الصورة الذهنية التي يتم بناؤها .

و تستهدف المدرسة النوع الثاني و تعمل علي تنمية المخيلة الموجهة الابداعية لدي الطلاب ، و يجب أن يكون المعلم القائم بتطبيق الاستراتيجية واسع الأفق و الخيال حتي يستطيع تحفيز الطلاب علي الخيال و الإبداع


استراتيجية المخيلة الموجهة



استراتيجية التدريس بالتخيل هي إحدى استراتيجيات التعلم النشط التي تهدف إلى تشجيع الطلاب على الحصول على فهم أفضل للمفاهيم والمواد التي يتعلمونها من خلال تخيلها بشكل واقعي وملموس. ويمكن تطبيق هذه الاستراتيجية في مختلف المجالات والمواد التعليمية.

وتتضمن الخطوات الأساسية لاستخدام استراتيجية التدريس بالتخيل ما يلي:

1- تشجيع الطلاب على التركيز والانتباه للموضوع المراد تخيله.

2- تحفيز الطلاب لتصور الفكرة المراد تخيلها بشكل واقعي وملموس.

3- تشجيع الطلاب على وصف تفاصيل الفكرة وتوضيحها بأسلوب واقعي.

4- السماح للطلاب بالتفكير بشكل إبداعي وبتعزيز خيالهم وتفكيرهم الناقد.

5- تشجيع الطلاب على التواصل مع بعضهم البعض ومناقشة التفاصيل والتجارب.

6- تحفيز الطلاب على إنشاء رسومات أو رسوم بيانية أو تصاميم أو نماذج أو أي شكل من أشكال التوثيق البصري لما تخيلوه.

توفر استراتيجية التدريس بالتخيل فوائد عديدة للطلاب ومن بين هذه الفوائد:

1- تعزيز الإبداع والتفكير الناقد وتحفيز الطلاب علىالتفكير بشكل مختلف وتطوير مهاراتهم في إيجاد الحلول الإبداعية للمشكلات.

2- تحسين الفهم والاستيعاب للمفاهيم والمواد التعليمية من خلال تخيلها بشكل واقعي وملموس.

3- تعزيز التفاعل والتواصل بين الطلاب وتشجيعهم على العمل الجماعي.

4- تحفيز الطلاب على الاستمتاع بالتعلم وزيادة حماسهم وتحفيزهم على الاستمرار في تطوير مهاراتهم التعليمية.

5- تعزيز الذاكرة والتعلم الطويل الأمد من خلال تكرار التخيل وتثبيت المفاهيم في الذاكرة.

6- تعزيز الثقة بالنفس الذات لدى الطلاب من خلال تشجيعهم على التفكير بشكل إبداعي

وتطوير مهاراتهم في إيجاد الحلول الإبداعية للمشكلات

-مرحلة إعداد المعلم لسيناريو التخيل

: يجب أن يراعي المعلم عدة شروط عند إعداد سيناريو التخيل للطلاب و هي

أن تكون الجمل المستخدمة غير مركبة و قصيرة بشكل يتيح للطلاب بناء صور ذهنية حول الموضوع

استخدام كلمات بسيطة في الفهم تتناسب مع مستوي فهم الطلاب ، حيث أن استخدام الكلمات المعقدة و الصعبة قد يحدث تشويشاً في عملية التخيل

وجود وقفات مريحة بين العبارات لتسهل علي الطلاب تكوين صور ذهنية

تجريب المعلم للسيناريو قبل تطبيقه و ذلك بهدف الوقوف عند العبارات التي لم تنجح في استثارة الصور الذهنية لدى الطلاب

- مرحلة تطبيق نشاط التخيل :

تهيئة الطلاب من خلال تعريفهم علي نشاط التخيل و توضيح أهميته في تنمية قدرات التفكير لديهم ، و طلب منهم الهدوء و التركيز و محاولة بناء صور ذهنية لما سيستمعون إليه

يطلب المعلم من الطلاب أخذ نفس طويل ثم إغلاق أعينهم ، ثم يقوم المعلم بالوقوف في مقدمة الفصل و قراءة الدرس بصوت عالي و مسموع علي الطلاب

و يقوم المعلم بتهيئة جو خالي من المشتتات داخل الفصل و تجنب الحركة الزائدة للطلاب ، و تجاهل الضحكات الصادرة عن الطلاب في بداية التطبيق لانها ستختفي تدريجياً

في النهاية يسأل المعلم الطلاب عما شعروا به أثناء التطبيق الاستراتيجية ، و يطلب منهم التعبير عما تخيلوه عن الموضوع الذي قام المعلم بقراءته عليهم ،و يقوم الطلاب بالتعبير عن تخيلاتهم من خلال الرسم أو الكتابة

أهداف الاستراتيجية

تنمي قدرات الطلاب علي التخيل ثلاثي الأبعاد و التفكير الفراغي .

تحفيز الطلاب على توليد صور ذهنية بخصوص الموضوع المطروح لتعلم أو المحتوى التعليمي المستهدف

تنمي الثقة بالنفس لدي الطلاب و تقوي ثقتهم بأنفسهم و بقدراتهم و مهاراتهم




يقول اينشتاين" الخيال أهم من المعرفة ,فالمعرفة محدودة بما نعرفه الان وما نفهمه , بينما الخيال يحتوى على العالم كل هوكل ماسيتم معرفته الى الابد"


أهمية التخيل التدريسى الموجه :

1- إن البيئة التي تحيط بنا تجعلنا منهمكين في تفاصيلها التي لا ننفصل عنها، ولكن عندما ننفصل عن البيئة قليلا ونسبح بالتخيل في أفاق جديدة يحدث الابتكار والإبداع وسوف نوضح أهمية التخيل في حياتنا.

2- نجد أن الطالب عندما يتخيل نفسه سجينا أو شاعرا أو بذرة من القمح يجعله طرفا هاما في سلوك مثل هذه الأشياء

- أننا عندما نتعلم شيء من خلال التخيل، فإن ذلك يكسبنا خبرة لن تزول مع الوقت بل ستظل مختزنة في ذاكرتنا.

4- نتعلم من خلال التخيل على معلومات وحقائق، واكتشاف طرق جديدة من خلال مهارة التفكير الإبداعية

إن التعلم التخيلي، يستقر في الجانب الأيمن والجانب الأيسر من الدماغ فيصبح خبرة وتعليم متقن بالإضافة للاستمتاع باستدعاء وتخيل المعلومات من الذاكرة .

6- ويمكن أن نقوم بتنمية التخيل لدى الأشخاص عن طريق التدريب والتعلم.

تعتبر استراتيجية التدريس بالتخيل من الاستراتيجيات الهامة في التعليم النشط والتي تساعد في تحفيز الطلاب وتعزيز تفاعلهم مع المواد التعليمية والمفاهيم الصعبة. وتتمثل أهمية هذه الاستراتيجية في ما يلي:




1- تحفيز الإبداع وتطوير مهارات التفكير الناقد: تعزز استراتيجية التدريس بالتخيل الإبداع وتشجع الطلاب على استخدام خيالهم وتفكيرهم الناقد لتطوير مهاراتهم في إيجاد الحلول الإبداعية للمشكلات.

2- تعزيز الفهم والاستيعاب العميق: من خلال تخيل المفاهيم والمواد التعليمية بشكل واقعي وملموس، يتم تحسين الفهم والاستيعاب العميق للمفاهيم والمواد التعليمية.

3- تحفيز الطلاب على الاستمتاع بالتعلم: توفر استراتيجية التدريس بالتخيل متعة وإثارة للطلاب، حيث يتم تحفيزهم على التفكير بشكل إبداعي واستخدام خيالهم في تعلم المواد التعليمية، مما يزيد من اهتمامهم وحماسهم للتعلم.

4- تعزيز التفاعل والتواصل بين الطلاب: يتم تشجيع الطلاب على التفاعل والتواصل مع بعضهم البعض في استراتيجية التدريس بالتخيل، وذلك من خلال مناقشة التفاصيل والتجارب والنقاشات الجماعية حول التخيلات التي يقدمونها، مما يعزز التواصل والتعاون بينهم.

5- تحسين الذاكرة والتعلم الطويل الأمد: يتم تحسين الذاكرة والتعلم الطويل الأمد من خلال تكرار التخيل وتثبيت المفاهيم في الذاكرة، وهذا يساعد الطلاب على تذكر المفاهيم والمواد التعليمية بشكل أفضل.

6- تعزيز الثقة بالنفس: تعزز استراتيجية التدريس بالتخيل الثقة بالنفس لدى الطلاب، حيث يتم تشجيعهم على التفكير بشكل إبداعي وتطوير مهاراتهم في إيجاد الحلول الإبداعية للمشكلات، وهذا يساعدهم على الاستمرار في التعلم وتطوير مهاراتهم التعليمية.



بشكل عام، فإن استراتيجية التدريس بالتخيل تساعد على تحفيز الطلاب وتشجيعهم على التفكير الإبداعي والناقد، مما يساعدهم على تحسين فهمهم واستيعابهم للمواد التعليمية وتطوير مهاراتهم التعليمية والاستمتاع بالتعلم.

استراتيجية المخيلة الموجهة أو Guiding Imagination strategy هي استراتيجية تعليمية تستخدم في التعلم النشط وتهدف إلى تحفيز الطلاب على استخدام خيالهم وتخيلهم لتعزيز تفكيرهم وفهمهم للمواد التعليمية. وتتضمن هذه الاستراتيجية مراحل مختلفة وهي كالتالي:

1- تحديد الموضوع أو الفكرة المراد تخيلها: يتم في هذه المرحلة تحديد الموضوع أو الفكرة التي يريد المدرس أو المعلم أو المرشد تعزيز فهم الطلاب لها عن طريق تطبيق هذه الاستراتيجية.




2- توجيه الطلاب لتخيل الموضوع: يتم في هذه المرحلةتوجيه الطلاب لتخيل الموضوع المحدد باستخدام الأسئلة الموجهة والتحفيز على استخدام الخيال والتفكير الإبداعي.

3- توجيه الطلاب لتوثيق تخيلاتهم: يتم في هذه المرحلة توجيه الطلاب لتوثيق تخيلاتهم بأي شكل يناسبهم، مثل الرسم أو الكتابة أو النمذجة، ويتم تحفيزهم على التفاعل والتشارك ومناقشة تخيلاتهم مع بعضهم البعض.

4- التحقق من فهم الطلاب: يتم في هذه المرحلة التحقق من فهم الطلاب للموضوع المراد تخيله ومدى تأثير استخدام هذه الاستراتيجية على فهمهم للموضوع وتطوير مهاراتهم، ويمكن ذلك عن طريق الاستماع لتوصيفات الطلاب والتفاعل معهم وإجراء مناقشات مجموعاتية حول التخيلات التي قدموها.

5- تطبيق التخيلات على الواقع: يتم في هذه المرحلة تطبيق التخيلات التي قدمها الطلاب على الواقع عن طريق إجراء تجارب عملية أو محاكاة للموضوع المراد تخيله، ويتم تحفيز الطلاب على المشاركة في هذه التجارب وتقييم النتائج وتحليلها.


6- تحفيز الطلاب على الاستمرار في التخيل: يتم في هذه المرحلة تحفيز الطلاب على الاستمرار في التخيل وتطويرالمهارات التي اكتسبوها من خلال تطبيق هذه الاستراتيجية، وتشجيعهم على استخدام الخيال والإبداع في تعلمهم المستقبلي.

تجدر الإشارة إلى أن مدة تطبيق هذه الاستراتيجية يمكن أن تختلف من مرحلة إلى أخرى ويمكن تعديلها وفقًا لاحتياجات المجموعة المستهدفة والموضوع المراد تخيله. ويمكن استخدام هذه الاستراتيجية في مختلف المواد التعليمية والمجالات وتعتبر من الأساليب الفعالة والمفيدة لتعزيز تفاعل الطلاب وتطوير مهاراتهم التعليمي

طرق تنمية الخيال عند الأشخاص :

1- التعلم من خلال الواقع :

يعتمد هذا النوع من التعلم على استخدام خبراته والتفاعل مع الواقع المحيط به، وهذا النوع من التعلم يؤدي لحرمان الشخص من التصورات الإدراكية والمعرفية

2- التعلم من خلال الواقع لإثارة المفاهيم المعرفية والتصور لدى الفرد :

ويتم هذا النوع من التعلم بإضافة خبرات محسوسة واقعية تناسب قدراته الاداكية والمعرفية، ويحتاج هذا النوع خبرات واقعية للمتعلم مرتبطة بحواس الشخص

4- التعلم من خلال التأمل :

ويتم هذا النوع من التعلم بجعل المتعلمين يتدربون على التخيل للأشياء، وتمثيل هذه الأشياء بالكلمات أو الرموز والحروف، ويساعد التصور العقلي والتأمل على تحسين الأفكار وتعمل على تنمية المفاهيم العلمية لدى المتعلمين.

5- التعليم من خلال التأمل المتجرد :

يجعل هذا التعليم الطلاب قادرين على تحديد الصور واستدعاء المعلومات الخاصة بهذه الصور

.- التعلم بالصور

حيث يلزم هذا النوع من التعلم استخدام أشياء مادية مثل الصور ووسائل تعليمية، مثل الخرائط والمجسمات والرسوم والأفلام التسجيلية وغيرها من الوسائل التعليمية المرئية كما فى التعليم المبرمج .

أهداف إستراتيجية التخيل :

1- تعمل على تنمية التفكير الإبداعي وقدرات التخيل المتعدد الأبعاد.

2- تعمل الاستراتيجية على توضيح المفاهيم، للعمليات الهامة والدقيقة التي تكون سهلة الفهم.

3- تتيح الدخول في عالم الجزيئات الدقيقة وعالم تكوين المادة.

4- تمثل هذه الطريقة متعة للمتعلمين ووسيلة جذب للتعلم، كونها طريقة جديدة في الشح والإبداع في توصيل الفكرة.

5- تزيد من قدرة الطالب على التفكير في الظواهر الطبيعية التي تحيط به، وتجعله في مسألة بحث دائم للوصول لتفسير لأدق الأشياء.

6- تعمل على تمرين المتعلم على تبديد القلق وصفاء ذهنه.

7- إن الصور الذهنية تعمل على إثراء المتعلم حيث تعتبر أساس توليد الأفكار والإبداع.

8- تساعد في تنمية المعرفة وتزيد من التركيز والتفكير.



9- تساعد في الكشف على زيادة المخزون للصور على حسب قدرة كل متعلم وتختلف على حسب الفروق الفردية بين الأشخاص .

10- تزيد من المهارات الإبداعية للمتعلم وكذلك تنمية مهارات التصميم والرسم.

11- تعمل على زيادة وتنمية الذكاء سواء اللغوي أو الفراغي أو الذكاء الاجتماعي.

12- تعمل على تنمية الدافع لدى المتعلم، بسبب تغيير الروتين في العملية التعليمية وإعطاء المتعلم مخزون كبير من الصور

مزايا إستراتيجية التخيل :

1- تعمل على تحفيز المتعلمين لتكوين صورة ذهنية في الذاكرة تخص موضوع الدرس.

2- إن تقنية التخيل هي أمر مفيد وممتع ويجذب الطلاب، حيث يكون الطالب أكثر تهيئة للاستيعاب وتعلم الدرس.

3- يكون الطلاب صورة معينة في ذهنهم تختص بأفكار ومفاهيم الدرس تساعدهم في استدعاء المعلومات وتذكرها بسهولة.

4- تهتم بالطلاب البصريين الذين يعتمدون على النظر مع التخيل وتجعلهم يحصلون المعلومات ويستفيدون بشكل أكبر

.5- هذه الطريقة في التعلم تناسب جميع المراحل، وتصلح لأي مادة وأي محتوى.







هل يمكن استخدام التدريس بالتخيل في جميع المواد التعليمية؟


نعم، يمكن استخدام استراتيجية التدريس بالتخيل في جميع المواد التعليمية، سواء كانت علمية أو إنسانية.

في المواد العلمية، يمكن استخدام التدريس بالتخيل لتوضيح المفاهيم العلمية الصعبة بطريقة ملموسة وواقعية، مثل تخيل الطلاب لعملية الاختزال الكيميائي أو تخيل تكوين الخلايا الحية.

وفي المواد الإنسانية، يمكن استخدام التدريس بالتخيل لتوضيح المفاهيم الاجتماعية والثقافية، مثل تخيل الطلاب لحياة الأشخاص في الماضي أو تخيل الطلاب للتأثيرات الاجتماعية للأحداث الراهنة، وهذا يساعد على تعميق فهم الطلاب للمواد التعليمية وزيادة اهتمامهم بها.



ومن المهم الإشارة إلى أن استخدام التدريس بالتخيل يجب أن يتم بشكل متوازن مع استخدام الأساليب التعليمية الأخرى، حيث يمكن استخدام التدريس بالتخيل كإضافة إلى الأساليب الأخرى لتحسين جودة التعليم وتحفيز الطلاب.

ما هي الأساليب التعليمية الأخرى التي يمكن استخدامها مع التدريس بالتخيل؟

هناك العديد من الأساليب التعليمية التي يمكن استخدامها مع التدريس بالتخيل لتحقيق أفضل نتائج التعلم وتحفيز الطلاب. ومن بين هذه الأساليب:

1- النقاشات الجماعية: يمكن استخدام النقاشات الجماعية لتوضيح المفاهيم وتبادل الآراء حول التخيلات التي قدمها الطلاب وتطوير مهارات التواصل والتعاون بين الطلاب.

2- التعلم بالتجربة: يمكن استخدام التعلم بالتجربة لتطبيق التخيلات التي قدمها الطلاب في الواقع وتجربة المفاهيم والمواد التعليمية بشكل عملي.

3- المناقشة الفردية:يمكن استخدام المناقشة الفردية لتوضيح المفاهيم والتركيز على احتياجات الطلاب الفردية وتحديد المناطق التي يحتاجون إليها لتحسين فهمهم.

4- العروض التقديمية: يمكن استخدام العروض التقديمية لتوضيح المفاهيم بصورة واضحة وملموسة، واستخدام التخيلات المختلفة لتوضيح الأفكار والمفاهيم.

5- التدريب العملي: يمكن استخدام التدريب العملي لتطبيق المفاهيم والتخيلات التي قدمها الطلاب في الواقع، والتركيز على التطبيق العملي للمفاهيم والمواد التعليمية.

6- الدراسة المستقل: يمكن استخدام الدراسة المستقلة لتوسيع معرفة الطلاب بالمفاهيم والمواد التعليمية، وتحفيزهم على التفكير بشكل إبداعي ومختلف وتطوير مهاراتهم التعليمية.

ويجب على المدرسين اختيار الأساليب التعليمية للتعليم المتمايزالمناسبة للمواد التعليمية والأهداف التعليمية المراد تحقيقها، وتوظيف التدريس بالتخيل كإضافة إلى هذه الأساليب لتحقيق أفضل النتائج التعليمية.



type='text/javascript'>

Post a Comment

اترك تعليقا اذا اردت المزيد

أحدث أقدم
// https://tagassistant.google.com/#/?url=https%3A%2F%2Fmot3telta3lem.blogspot.com%2F